أمازون

تعمل شركة_أمازون” في مجال التجارة الالكترونية حيث تعتبر سوقاً إلكترونياً عالمياً، وأن زبائنه يتواجدونفي مختلف أنحاء العالم، ويكاد المستهلكون يجدون كل ما يخطر على بالهم على صفحات “أمازون” ويستطيعونالحصول عليه بمجرد ضغطة زر، من خلال جهاز الكمبيوتر أو الهاتف النقالوهي شركة أميركية للتجارة الإلكترونية،و التي تأسست بواسطة جيف بيزوس،حيث بدأت كمشروع متواضع في مرآب منزله.

أمازون هي شركة أميركية للتجارة الإلكترونية، بدأت ببيع الكتب ثم توسعت منتجاتها، لتحدث لاحقاً ثورة فيعالم التسوق والمتاجر الإلكترونية حيث تعتبر الشركة من أكثر الشركات قيمة وقوة اقتصادية في العالم.فالتضاعف الرهيب التي تمكنت من تحقيقه لا يمكن حدوثه في أي شركة أخرى. فقد يتعدى دخل أمازونالسنوي الكثير من الدول، لذلك يعتبرها العالم كياناً قوياً يمكن

أمازون مؤسسة أمريكية للتجارة الإكترونية، بدأت ببيع الكتب ثم توسعت منتجاتها، لتحدث ثورة في عالم التسويق والمتاجر الإلكترونية.فتحت مؤسسة أمازون أبوابها الافتراضية على شبكة الويب العالمية في 1995 بولاية واشنطن على يد جيف بيزوس الذي بدأ بتأسيسشركة خاصة للبيع عبر الإنترنت، اختار بيزوس اسم أمازون إشارة إلى نهر الأمازون الذي يعد أكبر أنهار العالم مما

أغلبنا اليوم يسمع من قريب أو بعيد عن أمازون والتجارة عبر أمازون وشهرة هذا الموقع ولكن لايعلم كل مافي الأمر وخاصةً إذا كانالشخص لاينتمي للولايات المتحدة الأمريكية، ولهذا ستجد في مقالتنا كل المعلومات التي تود معرفتها عن أمازون من بدايته التي كانتفي مرآب صغير ولغاية وصوله إلى شركة ضخمة جداً وسنجيب عن كافة استفساراتك في

أمازون هي شركة نشأت من المرآب وحملت في طياتها جنسيات متعددة حيث قدمت عروض في شتى أنواع المنتجات والخدمات، أيهي سوق أمريكي للبيع عبر الإنترنت.يعود تاريخ تأسيس هذه الشركة إلى رجل الأعمال الشهير جيف بيزوس في عام 1994، حيث كانت بداية هذا المشروع متركزة على بيعالكتب حصرا. وبعد ثلاث سنوات تقريباً أي في عام 1997 وصل

على الرغم من شهرته الواسعة وسمعته الطيبة حيث يمثل سوقاً من أضخم الأسواق حول العالم على شبكة الإنترنت ، إلا أنه من المهمإلقاء الضوء على إيجابيات وسلبيات تجربة التسوق في أمازون.يلتزم موقع أمازون بتقديم خدمات من الدرجة الأولى على مستوى العالم، مع العلم أن أيرادات الشركة بلغت أرقاماً مذهلة تبلغ نحو386.1 مليار دولار أمريكي.يعتبر مؤسس